anonce

الخميس، 5 مايو 2016

راهم لاهيين باللوات يا الحاجة

الفرع البلدي اول نوفمبر خلف متوسطة طارق بن زياد و بجانب مدرسة ابتدائية، يخفي وراءه كارثة اخلاقية برعاية قانونية ممثلة في سكوت مجلس موقر يعلم ما يدور فيه ليلا نهارا دون حركة ، و عند مدخله يلاحظ الكثير إهانة لأحد رموز الدولة الجزائرية ( الراية الوطنية ) حيث ان عجوزا فقدت أحد أبناءها إبان حرب التحرير قالت لي و هي ترى الراية : اعطوني الراية ( ندسها ) بجانب لباس ابني الذي سقط في ميدان الشرف و لازال بدمه الطاهر ما دام المسؤولين لا ذمة لهم ، قلت لها ( راهم لاهيين باللوات يا الحاجة ) !!!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق