الفرع البلدي اول نوفمبر خلف متوسطة طارق بن زياد و بجانب مدرسة ابتدائية،
يخفي وراءه كارثة اخلاقية برعاية قانونية ممثلة في سكوت مجلس موقر يعلم ما
يدور فيه ليلا نهارا دون حركة ، و عند مدخله يلاحظ الكثير إهانة لأحد
رموز الدولة الجزائرية ( الراية الوطنية ) حيث ان عجوزا فقدت أحد أبناءها
إبان حرب التحرير قالت لي و هي ترى الراية : اعطوني الراية ( ندسها ) بجانب
لباس ابني الذي سقط في ميدان الشرف و لازال بدمه الطاهر ما دام المسؤولين
لا ذمة لهم ، قلت لها ( راهم لاهيين باللوات يا الحاجة ) !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق