نشر صبيحة اليوم صور لشجرة مقطوعة في غابة جبل امساعد على ما أظن و علق عليها ناشرها :"الغابة في خطر، اين حراسها ؟! "
حراسها هم انا و انت و ابنك و ابنه و عائلتهم و كل المواطنين فليس من الطبيعي ان يكون حارس على غابة بطولها و عرضها لمنع قطع الأشجار.
نحرس الغابة بعدم رمي الفضلات فيها..
نحرس الغابة بتعليم أولادنا ثقافة التنظيف و غرس الأشجار و و رمي الفضلات في أماكنها
نحرسها بتعليم أولادنا أن الشارع ملكهم و مكان معيشتهم و ليس "خاطي عتبة بابنا" فقط و نظافة الشارع من نظافتهم و اتساخها ناتج عن كل واحد منهم ايضا
نمنع قطع أشجارها بتوفير التدفئة للذي قطعها لحاجته للدفء في هذا البرد القارس لربما و في أغلب الاحوال ..
و في الأخير أرجو أن يكون هذا نداءا لكل واحد منا موجها له شخصيا و ليس ملقى على ظهر "الآخرين" بأن يقوم بتنظيف الامتار القليلة امام باب بيته فقط و لا يلعن الظلام و النظام بل يشعل شمعة و يغرس شجرة
و السلام عليكم و رحمة الله
حراسها هم انا و انت و ابنك و ابنه و عائلتهم و كل المواطنين فليس من الطبيعي ان يكون حارس على غابة بطولها و عرضها لمنع قطع الأشجار.
نحرس الغابة بعدم رمي الفضلات فيها..
نحرس الغابة بتعليم أولادنا ثقافة التنظيف و غرس الأشجار و و رمي الفضلات في أماكنها
نحرسها بتعليم أولادنا أن الشارع ملكهم و مكان معيشتهم و ليس "خاطي عتبة بابنا" فقط و نظافة الشارع من نظافتهم و اتساخها ناتج عن كل واحد منهم ايضا
نمنع قطع أشجارها بتوفير التدفئة للذي قطعها لحاجته للدفء في هذا البرد القارس لربما و في أغلب الاحوال ..
و في الأخير أرجو أن يكون هذا نداءا لكل واحد منا موجها له شخصيا و ليس ملقى على ظهر "الآخرين" بأن يقوم بتنظيف الامتار القليلة امام باب بيته فقط و لا يلعن الظلام و النظام بل يشعل شمعة و يغرس شجرة
و السلام عليكم و رحمة الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق