مسبح بلدي مغلق خذلان الامانة من الحاكم في بوسعادة اصبح مشهود سكان بوسعادة المدينة القاحلة الصحراوية شديدة الحر وبعيدة عن البحر والسلطة المركزية تعلم هذا فسخرت و شيدت لابناء المدينة مسبحا بلديا يتم ادارته من البلدية وكرائه للخواص لا نعلم ما الذي يجري للمسبح البلدي المتواجد في دار الشباب مفدي زكرياء هل هو ملكية فردية لشخص ما . تنازلت البلدية لشخص ما عليه .هل نزاعات المصلحة العامة يطول حلها هكذا هل صلاتكم في الصف الاول هكذا اين ضمائركم شباب لم يجدوا مكان البارح في المسبح الخاص ( الزيقم) اسفت كثيرا حين لم يجد رجل مع اطفاله مكان في المسبح الخاص لانه مكتض. هل استغليتم طيبة الشعب و صبره وفقره . لا املك صور للمسبح البلدي لتدعيم موضوعي و على حد علمي انه اصبح خراب ارجو من الجمعيات الفيسبوكية الناشطة و اعلام ومشايخ المدينة ان يقفوا وقفة رجل واحد لفتح المسبح البلدي لانه من غير المعقول ان تطالبوا بولاية و انتم لم تستغلوا مثل هذا الخير لابنائكم ولكم .
هي مدونة تخص كل ما هو جديد ومستجد في مدينة بوسعادة وضواحيها وكل ما تزخر به من ثروات فكرية وعلمية وصناعية وطبيعية حيث نطرح ونستفسر عن كل ما يعيق صفو المدينة ونعطي راي ونوضح امور لم يعرفها الشارع البوسعادي ونسلط الضوء على اهم انشغالات سكانها
anonce
الأربعاء، 20 يوليو 2016
بوسعادة حرارة الصيف وقلة المسابح
مسبح بلدي مغلق خذلان الامانة من الحاكم في بوسعادة اصبح مشهود سكان بوسعادة المدينة القاحلة الصحراوية شديدة الحر وبعيدة عن البحر والسلطة المركزية تعلم هذا فسخرت و شيدت لابناء المدينة مسبحا بلديا يتم ادارته من البلدية وكرائه للخواص لا نعلم ما الذي يجري للمسبح البلدي المتواجد في دار الشباب مفدي زكرياء هل هو ملكية فردية لشخص ما . تنازلت البلدية لشخص ما عليه .هل نزاعات المصلحة العامة يطول حلها هكذا هل صلاتكم في الصف الاول هكذا اين ضمائركم شباب لم يجدوا مكان البارح في المسبح الخاص ( الزيقم) اسفت كثيرا حين لم يجد رجل مع اطفاله مكان في المسبح الخاص لانه مكتض. هل استغليتم طيبة الشعب و صبره وفقره . لا املك صور للمسبح البلدي لتدعيم موضوعي و على حد علمي انه اصبح خراب ارجو من الجمعيات الفيسبوكية الناشطة و اعلام ومشايخ المدينة ان يقفوا وقفة رجل واحد لفتح المسبح البلدي لانه من غير المعقول ان تطالبوا بولاية و انتم لم تستغلوا مثل هذا الخير لابنائكم ولكم .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق